في الطلائعيات تعد شعبة اللحميات أكثر شبها بالبوغيات القمية من شعبة الهدبيات

في الطلائعيات تعد شعبة اللحميات أكثر شبها بالبوغيات القمية من شعبة الهدبيات في طريقة تنفسها وإخراجها. تلك العبارة العلمية التي تدور حول مملكة الطلائعيات، التي تنقسم لعدة أقسام، وكل قسم ينقسم لعدة شعب. وسوف نتعرف في مقالنا عبر موقع على إجابة سؤال في الطَلائعيات تعد شعبة اللحميات أكثر شبها بالبوغيات القمية من شعبة الهدبيات في طريقة تنفسها وإخراجها، كما سنتعرف على مملكة الطلائعيات بالتفصيل.

ما هي مملكة الطلائعيات

إن مملكة الطلائعيات هي مجموعة ضخمة من الكائنات الحية “حقيقية النوى”، والتي غالبًا ما تكون وحيدة الخلايا. توصف هذه الكائنات تبعًا لتشابهها مع أي مجموعة أخرى من مجموعات حقيقية النوى، أي “حيوانية، أو نباتية، أو فطرية”، كما أنها لا تتشابه مع بعضها البعض في الكثير من الخواص.[1]

شاهد أيضًا: الطلائعيات الشبيهة بالحيوانات التي تعيش في البحيرات والمحيطات هي

في الطلائعيات تعد شعبة اللحميات أكثر شبها بالبوغيات القمية من شعبة الهدبيات في طريقة تَنفسها وإخراجها

إن عبارة في الطَلائعيات تعد شعبة اللحميات أكثر شبها بالبوغيات القمية من شعبة الهدبيات في طريقة تنفسها وإخراجها هي: عبارة صحيحة. حيث أن الهدبيات تتنفس وتخرج بواسطة الفجوات المنقبضة، بينما يتنفس ويخرج كل من البوغيات القمية واللحميات عن طريق خاصية الانتشار من خلال الغشاء البلازمي، فلا تحوي البوغيات القمية أي فجوات منقبضة، أو أعضاء حركية.

شاهد أيضًا: على اي اساس تم تقسيم الطلائعيات إلى ثلاث مجموعات

ما هي اقسام الطلائعيات

تقسم الطَلائعيات إلى 3 أقسام أساسية، والتي تقسم بدورها إلى عدة شعب، وهي على الشكل الآتي:

• الأوليات، أو الطلائعيات الشبيهة بالحيوانات: والتي تضم كل من:
  • السوطيات.
  • متموريات الحركة.
  • الهدبيات.
• الطحالب، أو الطلائعيات الشبيهة بالنباتات: والتي تضم كل من:
  • السوطيات المتغايرة.
  • الأشنيات الحمراء.
  • الأشنيات الخضراء.
• طلائعيات شبيهة بالفطريات: والتي تضم كل من:
  • الطلائعيات البيضية.
  • السوطيات المتغايرة.
  • المتموريات.

إلى هنا نكون وصلنا إلى نهاية مقالنا في الطَلائعيات تعد شعبة اللحميات أكثر شبها بالبوغيات القمية من شعبة الهدبيات في طريقة تنفسها وإخراجها. والذي تعرفنا من خلاله على أهم التفاصيل المتعلقة بالطلائعيات، كما تعرفنا على أقسامها بالتفصيل.

المراجع

1. ^
   Britannica.com , Protist , 17/09/2022